كيف انجح في حفظ القران الكريم
صفحة 1 من اصل 1
كيف انجح في حفظ القران الكريم
ِ
ِ
وَبَعْدَ الْاِنْتِهَاء مِنَ الْحِفْظ، اِذْهَبِ لِتُنْجِز هَذِهِ الْأَشْيَاء؛ لِتَتَخَلَّصِ مِنْ إلْحَاحهَا الْمُسْتَمِرّ عَلَى عَقْلكَ الْبَاطِن.
• الْمُرَاجَعَة وَالتَّثْبِيتُ بِسَرْد الآيات غَيْبا، وَهِي أَهُمْ مِنَ الْحِفْظ؛ لِأَنَّهُ مَا الْفَائِدَة مِنْ حِفْظ الْجَدِيد إِذَا لَمْ تَسْعَي لِلْحِفَاظ عَلَى الْحِفْظ الْقَدِيم،
قَال رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهُ وَسَلَّم تَعَاهَدُوا الْقُرْآن؛ فَوَالِذِيَّ نَفَسِيَّ بِيده، لِهُوَ أَشَدّ تفصِّيًا مِنْ مِنَ الْإِبِل مِنْ عُقُلهَا » [رَوَاهُ الْبُخَارِيّ ٥٠٣٣ ]
• الصَّلَاَة بِالْمَحْفُوظ، وَعَدَم الْخَشْيَة مِنَ النِّسْيَان أَوْ الْخَطَأ؛ فَالصَّلَاَة هِي أكْبَر مُعَيَّن عَلَى تَثْبِيتِ الْحِفْظ، وَالتَّلَذُّذ بالآيات الْمَحْفُوظَة،
وَالْخُشُوع بَيْنَ يَدي الله، وَأفْضَل الصَّلَاَة صَلَاَة النَّافِلَة، وَأُفَضِّلهَا رَكْعَات فِي جَوْف اللَّيْل، وَلَوْ كَانَت رَكَعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاء بِنْيَة قِيَام اللَّيْل.
• قِرَاءة تَفْسِير مُخْتَصَر لِلْآيَة قَبْلَ حِفْظهَا؛ فَهُوَ مِمَّا يُعَيِّن عَلَى اِسْتيعَاب الآيات وَرَبَط أَوَّلَ الْآيَة بآخرها، وَعَدَم الخَلْط بَيْنَ الْمُتَشَابِهَات،
وَمِنْ أَجْمَل التَّفَاسِير الْمُخْتَصَرَة، كِتَاب الْمُخْتَصَر فِي التَّفْسِير، نَشْرهُ مُرَكَّز تَفْسِير لِلدِّرَاسَات الْقُرْآنِيَّة.
وَفِي النِّهَايَة، تَيَقَّنِي أَنَّ رِحْلَتكَ مَعَ الْقُرْآن سَتَكُون إحْدَى نِقَاط التَّحَوُّل فِي حَيَاتكَ الَّتِي سَتَكْتَسِبِين مِنْهَا الْعَدِيد مِنَ الْفَوَائِد وَالْمَهَارَات، مِنْهَا عَلَى سَبِيل الْمِثَال لَا الْحَصْر
١- الْاِسْتِمْتَاع بِكُلّ لَحْظَة خِلَالَ رِحْلَة الْحِفْظ مِنْ خِلَالَ النَّظَر لآيَات الْقُرْآن، وَتِلَاوَتهُ، وَالتَّفَكُّر بِهِ،
وَمُحَاوَلَة تَطْبِيقه فِي حَيَاتكَ، وَالْبَحْث عَنِ الرَّاحَة وَالْأَمَان فِي معاني الآيات، وَحِفْظ آياته
٢- تَعَلُّم كَيْفَ يُمْكِنكَ أَنْ تَتَخَطَّي أَيّ مَصَاعِب قَدْ تُوَاجِهكَ فِي حَيَاتكَ عَامَّةَ،
٣- تَعَلُّم كَيْفِيَّة التَّخْطِيط لِلْأَهْدَاف وَتَقْسِيمهَا لِأَهْدَاف صَغِيرَة، وَالصَّبْر عَلَى تَحْقِيقهَا وَعَدَم تُعَجِّل النَّتَائِج،
٤- إِدْرَاك أَنَّ الْعَبْرَة بِإِتْقَان الْعَمَل، وَلَيْسَ بِالْوَقْت الَّذِي يُتْم فِيهُ الْاِنْتِهَاء مِنَ الْعَمَل،
• إِدْرَاك قِيمَة الْوَقْت وَكَيْفِيَّة اِسْتِغْلَاَله عَلَى الْوَجْه الْأَمْثَل فِيمَا يُفِيد وهذا خَلَاَصَة تَجَارِب الْكَثِيرِينَ
- - - - - - - - - - - - - -
•
•
•
•
ِ
وَبَعْدَ الْاِنْتِهَاء مِنَ الْحِفْظ، اِذْهَبِ لِتُنْجِز هَذِهِ الْأَشْيَاء؛ لِتَتَخَلَّصِ مِنْ إلْحَاحهَا الْمُسْتَمِرّ عَلَى عَقْلكَ الْبَاطِن.
• الْمُرَاجَعَة وَالتَّثْبِيتُ بِسَرْد الآيات غَيْبا، وَهِي أَهُمْ مِنَ الْحِفْظ؛ لِأَنَّهُ مَا الْفَائِدَة مِنْ حِفْظ الْجَدِيد إِذَا لَمْ تَسْعَي لِلْحِفَاظ عَلَى الْحِفْظ الْقَدِيم،
قَال رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْهُ وَسَلَّم تَعَاهَدُوا الْقُرْآن؛ فَوَالِذِيَّ نَفَسِيَّ بِيده، لِهُوَ أَشَدّ تفصِّيًا مِنْ مِنَ الْإِبِل مِنْ عُقُلهَا » [رَوَاهُ الْبُخَارِيّ ٥٠٣٣ ]
• الصَّلَاَة بِالْمَحْفُوظ، وَعَدَم الْخَشْيَة مِنَ النِّسْيَان أَوْ الْخَطَأ؛ فَالصَّلَاَة هِي أكْبَر مُعَيَّن عَلَى تَثْبِيتِ الْحِفْظ، وَالتَّلَذُّذ بالآيات الْمَحْفُوظَة،
وَالْخُشُوع بَيْنَ يَدي الله، وَأفْضَل الصَّلَاَة صَلَاَة النَّافِلَة، وَأُفَضِّلهَا رَكْعَات فِي جَوْف اللَّيْل، وَلَوْ كَانَت رَكَعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاء بِنْيَة قِيَام اللَّيْل.
• قِرَاءة تَفْسِير مُخْتَصَر لِلْآيَة قَبْلَ حِفْظهَا؛ فَهُوَ مِمَّا يُعَيِّن عَلَى اِسْتيعَاب الآيات وَرَبَط أَوَّلَ الْآيَة بآخرها، وَعَدَم الخَلْط بَيْنَ الْمُتَشَابِهَات،
وَمِنْ أَجْمَل التَّفَاسِير الْمُخْتَصَرَة، كِتَاب الْمُخْتَصَر فِي التَّفْسِير، نَشْرهُ مُرَكَّز تَفْسِير لِلدِّرَاسَات الْقُرْآنِيَّة.
وَفِي النِّهَايَة، تَيَقَّنِي أَنَّ رِحْلَتكَ مَعَ الْقُرْآن سَتَكُون إحْدَى نِقَاط التَّحَوُّل فِي حَيَاتكَ الَّتِي سَتَكْتَسِبِين مِنْهَا الْعَدِيد مِنَ الْفَوَائِد وَالْمَهَارَات، مِنْهَا عَلَى سَبِيل الْمِثَال لَا الْحَصْر
١- الْاِسْتِمْتَاع بِكُلّ لَحْظَة خِلَالَ رِحْلَة الْحِفْظ مِنْ خِلَالَ النَّظَر لآيَات الْقُرْآن، وَتِلَاوَتهُ، وَالتَّفَكُّر بِهِ،
وَمُحَاوَلَة تَطْبِيقه فِي حَيَاتكَ، وَالْبَحْث عَنِ الرَّاحَة وَالْأَمَان فِي معاني الآيات، وَحِفْظ آياته
٢- تَعَلُّم كَيْفَ يُمْكِنكَ أَنْ تَتَخَطَّي أَيّ مَصَاعِب قَدْ تُوَاجِهكَ فِي حَيَاتكَ عَامَّةَ،
٣- تَعَلُّم كَيْفِيَّة التَّخْطِيط لِلْأَهْدَاف وَتَقْسِيمهَا لِأَهْدَاف صَغِيرَة، وَالصَّبْر عَلَى تَحْقِيقهَا وَعَدَم تُعَجِّل النَّتَائِج،
٤- إِدْرَاك أَنَّ الْعَبْرَة بِإِتْقَان الْعَمَل، وَلَيْسَ بِالْوَقْت الَّذِي يُتْم فِيهُ الْاِنْتِهَاء مِنَ الْعَمَل،
• إِدْرَاك قِيمَة الْوَقْت وَكَيْفِيَّة اِسْتِغْلَاَله عَلَى الْوَجْه الْأَمْثَل فِيمَا يُفِيد وهذا خَلَاَصَة تَجَارِب الْكَثِيرِينَ
- - - - - - - - - - - - - -
•
•
•
•
H . E . M . O-
الــدولـــــــــــــة :
تاريخ التسجيـــل : 01/05/2009
عدد الرسائــــــل : 1154
الــعــمــــــــــــر : 36
نقــاط التميــــــز : 2550
السٌّمعَــــــــــــة : 0
احترام القوانـيــن :
المهـنـــــــــــــة :
مـزاجــي اليـــوم :
مواضيع مماثلة
» للراغبين بحفظ ومراجعة القرآن الكريم في شتى أنحاء العالم
» حساااب سرعة الضوء من القران
» القرآن الكريم بين يديك . . .
» استمع الي القرآن الكريم
» فضائل اليمن وأهلها في القرآن الكريم والسنة النبوية
» حساااب سرعة الضوء من القران
» القرآن الكريم بين يديك . . .
» استمع الي القرآن الكريم
» فضائل اليمن وأهلها في القرآن الكريم والسنة النبوية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى